محاولات تصنيف العناصر
علل حاول العلماء تصنيف العناصر ؟
حتي يسهل دراستها ؛ إيجاد علاقة بين العناصر وبين خواصها
الكيميائية والفيزيائية
الجدول الدوري لمندليف
الجدول الدوري لموزلي
الجدول الدوري الحديث
أولا: الجدول الدوري لمندليف :
اول جدول دوري حقيقي لتصنيف العناصر
عدد العناصر في جدوله 67 عنصر ووضع جدوله في كتاب مبادئ
الكيمياء
كيف توصل مندليف الي جدوله
سجل مندليف أسماء العناصر مع اوزانها الذرية وخواصها علي
بطاقات منفردة
رتب العناصر المتشابهة في أعمدة راسية سميت ب (المجموعات)
اكتشف ان العناصر مرتبة ترتيبا تصاعديا حسب اوزانها
الذرية في صفوف افقية سميت ب (الدورات) من
اليسار الي اليمين
تتكرر خواص العناصر بشكل دورى مع بداية كل دورة جديدة
قسم عناصر كل دورة الي مجموعتين فرعيتين هماA-B لأنه
وجد فروق في خواصها
مميزات جدول مندليف
1-تنبأ باكتشاف عناصر جديدة وحدد قيم
لأوزانها الذرية وخواصها
2-صحح الاوزان الذرية المقدرة خطأ لبعض العناصر
عيوب جدول مندليف
1-اخل بالترتيب التصاعدي لبعض العناصر لوضعها في المجموعات التي تناسب خواصها
ما هو الأساس العلمي لتصنيف العناصر في جدول
مندليف؟
2-وضع اكثر من عنصر في خانه واحدة مثل النيكل
والكوبلت لأنها متشابهة في الخواص
الفيزيائية والكيميائية
3-تعامل مع نظائر العنصر علي انها عناصر
مختلفة بسبب الاختلاف في اوزانها
الذرية
ثانيا: الجدول الدوري لموزلي
تعديلات موزلي علي جدول مندليف
● أعاد ترتيب العناصر تصاعدياً حسب أعدادها
الذرية بحيث يزيد العدد الذرى لكل عنصر عن العنصر الذي يسبقه في نفس الدورة بمقدار
واحد صحيح ) واحد بروتون .
● أضاف إلى جدولــه الدوري مجموعــة الغازات
الخاملــة في المجموعــة الصفريــة 0 ( في أقصى يمين الجدول )
وأضاف
كذلك العناصر التي تم اكتشافها بعد مندليف .
● خصص مكاناً أسفل جدوله الدوري لمجموعتي
عناصر اللانثانيدات وألاكتنيدات .
ملحوظة
اكتشف العالم النیوزلندي رزرفورد أن نواة
الذرة تحتوى على بروتونات موجبة الشحنة
اكتشف العالم الدنماركي بور لمستويات الطاقة
الرئيسة وعددھا سبعة في أثقل الذرات المعروفة حتى الآن .
تم اكتشاف مستویات الطاقة الفرعية والتي
تعتبر المستويات الحقيقة للطاقة .
كل مستوى طاقة رئيسي یتكون من عدد من مستویات
الطاقة الفرعية ( Sو P و D و f (
تساوى رقمه
ثالثا: الجدول الدوري الحديث
عدد العناصر المسجلة بالجدول الدوري الحديث
حتى الآن ١١٨عنصر منھا٩٢عنصر في الطبيعة والباقي ٢٦یحضر صناعيا في المعمل
رتبت العناصر تصاعديا حسب الزیادة في العدد
الذرى
و طريقة ملء مستویات الطاقة الفرعية
بالإلكترونات
